اقترح البعض داخل النادى الأهلى منح شارة الكابتن لمحمد أبوتريكة، نجم الفريق الكروى الأول، كنوع من الترضية له لإقناعه بصرف النظر عن الإغراءات التى تحاصره للرحيل عن النادى والاحتراف فى الدورى الخليجى، وذلك بعد فسخ عقد شادى محمد كابتن الفريق.
ويعتبر أحمد بلال هو الكابتن الرسمى للفريق، لكن اللجنة قررت عرضه للبيع، الأمر الذى يجعل من أسامة حسنى ومن بعده أحمد السيد هما «كابتن» الفريق.
من جانبه، رفض حسام البدرى، مدير الكرة، المدرب العام، التعليق على الفكرة، مؤكدًا أن الوقت الحالى غير مناسب لمناقشتها، وأن هناك أمورًا أخرى أكثر أهمية تشغل تفكير مسؤولى لجنة الكرة.
من ناحية أخرى، قررت لجنة الكرة التمسك بمحمد خلف، ليبرو الفريق الجديد والنصر السابق، المتهم على ذمة قضية تزوير فى أوراق تجنيده.
وكشف الدكتور عمرو عبدالحق، رئيس نادى النصر، أن عدلى القيعى، مدير إدارة التسويق، أبلغه قبل سفره إلى نيجيريا بتمسك الأهلى باللاعب، واستمرار التعاقد معه، نافيًا ما تردد عن طرح اللجنة فكرة فسخ التعاقد مع اللاعب للنقاش،
وأضاف أن دفعة اللاعب الأصلية قد حصلت على تأجيل لمدة ثلاث سنوات، وبالتالى لم يكن هناك أى مبرر لقيامه بالتزوير.
من ناحية أخرى خرج الألمانى مايكل سكيبا من سباق الترشيح لخلافة مانويل جوزيه فى تدريب الفريق الكروى الأول بعد إعلان نادى فرانكفورت الألمانى التعاقد معه.